Top latest Five حوار مع النخبة Urban news



 في الجزائر أيضًا، ساند الفلسطينيون والجزائريون بعضهم بعضًا خلال حرب تحرير الجزائر. أذكر مثلاً أن مدرستي الابتدائية في نابلس كانت تحمل اسم المناضلة الجزائرية جميلة بو حيرد، وكنا ننشد النشيد الوطني الجزائري في مدراسنا خلال تلك الفترة.

ده بيسمعوه ملايين، بيعمل إيه حضرتك؟ هو مش بس بيقول كلام مالوش معنى، السودانيون بيسموه كلام ساكت على فكرة، بيقول لك الكلام الذي لا معنى له كلام ساكت، شوف التناقض! كلام، لكنه ساكت..

السعادة الوظيفية: مفتاح النجاح والإنتاجية في بيئة العمل

التضامن العام مع تحرّر الشعب الفلسطيني، وضد العنصرية وضد الاستعمار، وتحت شعار وحدة الأرض ووحدة الشعب ووحدة القضية، كان خطابًا محاصرًا ومعزولًا في الغرب، لكنّ التراكمات السابقة أدت إلى إعادة هذا الشعار إلى الواجهة مرة أخرى، وحشد التضامن مع فلسطين.

محمد سليم العوا: الحقيقة هو بيعلم الناس يعملوا كده هو بيعلم البنات والأولاد يعملوا كده بيعلم الشباب يتكلموا كده. عندنا مثل بنضربه لأولادنا تعرّف على المزيد وأطفالنا في المدارس، مين صديقتك؟ درس كان مكتوب في كتاب المدرسة، من صديقتك؟ تقوم التلميذة تجيب تقول إليه؟ المفروض تقول صديقتي لبنى، صديقتي ليلى، لا، الجواب: كلنا أصدقاء.

أي إنّ حركات التضامن لا تطالب فقط بتسوية النزاعات، وإنما تنحاز إلى جانب الطرف المضطَهد.

محمد سليم العوا: لا طبعا هناك نخبتان، هناك نخبة شعبية يثق فيها الناس ويصلون إليها..

ظهور حركة حماس كلاعب أساسي في الانتفاضة الأولى، ومن ثم دورها الكبير في الانتفاضة الثانية، أضفى تعددية سياسية وفكرية على الساحة السياسية الفلسطينية، التي لم تعد مقتصرة على فتح والحركات اليسارية، بل أضيف إليها الحركة الإسلامية المقاومة؛ ما شجّع الكثير من الإسلاميين في العالم على المشاركة، وتنظيم صفوفهم ضمن حركة تضامنية واسعة مع فلسطين.

كما أن زيارة طبيب الأسنان بانتظام لها دور كبير في الحفاظ على صحة الأسنان وجمالها.”

أحمد منصور (مقاطعا): لا ما هم برضه مش كل اللي بيطلعوا بيصرخوا يعني..

الانتشار عبر الإنترنت: استفد من القوة التسويقية لمنصتنا لتعزيز تواجدك الرقمي.

نعم، يمكنك تقديم قائمة بالأسئلة التي ترغب في تناولها خلال المقابلة. فريقنا سيعمل معك لضمان تغطية جميع الجوانب التي تهمك.

أحمد منصور: ويقال إن مخزون مصر من الغاز لا يؤهلها للتصدير أساسا والشعب المصري مش لاقي غاز..

يسعى المركز أن يكون مرجعية مختصة في قضايا التنمية السياسية وصناعة القرار، ومساهماً في تعزيز قيم الديمقراطية والوسطية.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *